منتديات ليالى
قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث Ezlb9t10


منتديات ليالى
قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث Ezlb9t10


منتديات ليالى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةآلبــؤآبـةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحضري
عـآيــز يـبـقـى حـآجـهـ
عـآيــز يـبـقـى حـآجـهـ
الحضري


الابراج : الميزان
تاريخ التسجيل : 17/03/2010

قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث Empty
مُساهمةموضوع: قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث   قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث Emptyالإثنين يونيو 07, 2010 6:04 am

قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث New قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث




قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث Bsm
لايوجد انسان ضعيف ولكن يوجد انسان يجهل في نفسه موطن القوة * * * *
-
صدقوني والله العظيم أقول الصدق ..! لم أعهد يوما فهد كاذابا، أو من النوعالذي يختلق القصص والروايات الزائفة حتى يلفت الانتباه إليه. فشخصية فهد معجونةبالثقة في النفس والقوة والصلابة، تركيبة ألفناها من خلال معرفتنا فيه منذ الطفولة،أيام الفريج القديم في منطقة الشامية، وأيام اللعب في عز الصيف على القار الحار. كان صراخ أمهاتنا بالعودة إلى بيوتنا يشق هدوء الظهيرة، ويوقظ العيون الغافية. ولكنفهد كان يأبى أن يسمع كلام أمه، أو بالأحرى زوجة أبيه. فشخصية فهد العنيدة القويةأتت منذ أن سافرت أمه إلى سوريا، مسقط رأسها، بعد طلاقها من أبيه، ومن يوم أناقتحمت زوجة أبيه برواز العائلة واحتلت موضع الأم فيه. لطالما كان فهد جادا، صريحا،لا يحتاج لأن يختلق قصص وروايات سخيفة حتى يظهر في مظهر البطل بين الربع فيالديوانية. ولكن هذه المرة ما قاله يعد غير مقبولا، ولا يمكن تصديقه، وخارج عن نطاقالاستيعاب. ولكنه فهد .. الجاد الذي لا يكذب .. يقول فهد : ليلة البارحة وأثناءسهري في ديوانية البيت وحدي بعد أن عدتم إلى بيوتكم جميعا، جلست أشاهد التلفزيون،ثم سرعان ما شعرت بالملل، لاسيما وأنني لا أنام إلا مع بزوغ خيوط الفجر الأولى،فكما تعلمون هذه هي حالي منذ أن قدمت على الوظيفة وأنا أعيش يومي بلا هدف بانتظارالرد من إدارة الشركة التي قدمت أوراقي فيها. وبين التنقل بالريموت كنترول بينقنوات التلفزيون من محطات أغاني وأفلام إلى أخبار وبرامج تافهة، تساءلت كيف سأضيعليلتي هذه والليل لا يزال في أوله. كانت عقارب الساعة تشير للثانية عشر والنصف بعدمنتصف الليل حين قررت أن أسحب مفتاح السيارة وأرتدي الشورت وأنطلق إلى الشاليه. لاتسألوني من أين جاء هذا القرار، خاصة وأن جميعكم لستم متفرغون للذهاب معي فكل منكملديه عمله أو جامعته في الصباح الباكر. انطلقت بالسيارة على سرعة 100 كم في الساعة. وأنا استمع لبعض الأغاني أو أتحدث بالتلفون مع الصاحبة. وبعد مشادة حادة بينيوبينها، سكرت الخط وقررت ألا أرد عليها، مع أنها ظلت تتصل حتى وصلت إلى الشاليه. اتصلت بهاتف الحارس الهندي، ولكنه مغلق، دقيت هرن، وما من مجيب، وهنا فقط تذكرت بأنالهندي سافر قبل اسبوع إلى بلده وأنني أوصلته بنفسي إلى المطار. ترجلت من السيارة،وفتحت البوابة ودخلت بسيارتي إلى ساحة الشاليه الداخلية. كان الظلام دامس، ولا شيءيعكر هدوء المكان سوى هدير الموج الذي كان مدا في تلك الليلة. نزلت من السيارة ولمأقفل أبوابها، فليس هناك من أحد أتوسوس بأن يسرقها أو حتى يمر بقربها. فهذا الوقتمن السنة تكون العوائل مشغولة مع أبناءها في الدراسة لاختبارات نهاية العام، وتكونمنطقة الشاليهات تقريبا شبه مهجورة. وضعت المفتاح في باب صالة الشاليه، أدرته بهدوءودخلت. فتحت الإضاءة وشغلت السنترال، ثم فتحت التلفزيون ووضعت تلفوني والمفاتيح علىالطاولة الصغيرة وسط الصالة. وعلى صوت الأغاني المنبعثة من إحدى محطات الأغاني علىالتلفزيون بدأت أتجول في الشاليه وأعد لي وجبة خفيفة في المطبخ. ثم خرجت لأطل علىالبحر، فقد كان المنظر خلابا، وبنظرة سريعة على الشاليهات المجاورة تيقنت بأننيالليله وحدي بعيدا عن الديرة وبعيدا عن كل الناس. عدت لصالة الشاليه، وجلست أشاهدالتلفزيون. رن تلفوني النقال، ودون أن أنظر عرفت بأن المتصل صاحبتي، وفعلا نظرتفوجدت اسمها على الشاشة، لم أرد عليها، وظلت تتصل حوالي أربع أو خمس مرات متتاليةولكنني لم أرد عليها فقد كنت متضايقا منها. مر الوقت، تقريبا نصف ساعة أو أكثر،وأنا أشاهد التلفزيون وآكل بعض الفاكهة. وفجأة سمعت رنة صفارة من تلفوني .. صفارةكالتي تسمعها عندما يصلك بلوتوث من أحد. استغربت .. نظرت لشاشة تلفوني فصدمت ! شخصما يرسل لي بلوتوث في منتصف الليل في منطقة شبه مهجورة بعيدا عن الديره. دققت فيإسم المرسل فكان ( ضيف ) ..! ضيف !.. من هذا الضيف؟ وماذا يفعل هنا في هذا الوقتالمتأخر، اعتقدت في البداية بأنه أحد منكم، ربما يكون مقلبا أو مزحة ثقيلة تعدونهالي، ولكن كيف عرفتم بأنني ذاهب للشاليه؟ فلا أحد يعلم بأنني هنا سوى صديقتي ! قديكون أحدا من الجيران؟ ولكنني متأكد بأن الشاليهات المجاورة خالية تماما من أيمخلوق، إذا كيف وصل هذا البلوتوث؟.. استقبلت .. وانتظرت ثواني حتى أعرف ما محتوىالرسالة. وصلت الرسالة .. فتحتها .,. وفجأه .. كانت الصدمة الكبرى .. كانت صورة ليالتقطت قبل دقائق من وصول البلوتوث وأنا جالس في صالة الشاليه أأكل فاكهة !.. صعقت،ونهضت من مكاني .. شخص ما صورني من وراء نافذة الشاليه وبعث لي بالصورة عن طريقالبلوتوث. اتجهت نحو نافذة الصالة، طليت .. فلم أجد أحدا .. هنا شكيت أن يكون أحدمن أخوتي قد أتى للشاليه فوجدني فحب أن يعمل فيني كمين. ولكنني استبعدت هذا الشيءتماما خاصة وأن اليوم هو الأثنين أي في منتصف الأسبوع والساعة قاربت على الثالثةصباحا والكل نيام في الديرة استعدادا لدواماتهم في السابعة صباحا .. ! إذا من يكون؟صديقتي؟ لا مستحيل، إنها بالكاد تخرج من البيت وإن خرجت فإن حظر التجول يبدأ منالساعة العاشرة مساء، ولديها بدل الأخ خمسه، أي لا أمل لها في التسلل والخروج ليلا،ثم أنها لا تدل طريق شاليهنا فهي تسمع به ولكنها لم تزوره مطلقا ! أسرعت نحو البابوخرجت، وبخطوات هادئة ثم سرعان ما تسارعت صرت أدور حول الشاليه، أبحث عن أي أثر أوصوت أو حتى طبعات لخطوات أرجل. ولكنني لم أجد شيئا، كان الظلام دامسا، ولا نور ينيرالمكان سوى ضوء القمر المكتمل في صدر السماء، ونور صالة الشاليه الذي يتسلل من وراءستائر النوافذ. احترت، من المرسل؟ من الذي صورني وارسل لي صورتي ثم اختفى فجأة، إنهمقلب .. أكيد مقلب .. مستحيل هذا يحدث دون تدبير وتخطيط .. فتحت تلفوني بسرعة،وعملت بحث سريع لأسماء أجهزة الهواتف الموجودة في البلوتوث، وكان الرد .. لم يتمالعثور على اجهزة بلوتوث، حاول مرة أخرى ..! وقفت لبرهة أفكر محاولا فهم الموقف،ترى هل هو مقلب؟ أم .. ! فجأة .. وصلني بلوتوث آخر .. المرسل .. ( ضيف) ! استقبلتدون تفكير، ثوان ووصلت الرسالة .. فتحتها .. وكانت الصورة .. صورتي! نعم صورتي وأناأقف خارج الشاليه التقطت لي قبل لحظات وأنا أبحث عن المصدر المرسل للبلوتوث !.. التفت ورائي بسرعة، أبحث وأبحث دون هوادة .. لا بد أنه كمين، مقلب من أحدكم، مستحيلما يحدث لي، مستحيل أن يتم تصويري دون أن أشعر أو أن يرسل لي أحد بلوتوث دون أن أحسبوجوده في المكان، يا جماعه قصه لا تدخل العقل. دخلت لداخل الشاليه وأنا أحاول أنأتصل بواحد فيكم .. ولكن لم يرد علي أحد .. شيء طبيعي فالساعة قاربت على الرابعةفجرا .. جلست أفكر، كتمت صوت التلفزيون، ورحت أقرأ بعض الآيات القرآنية على أمل أنأهدئ من روعي قليلا وأجد تفسيرا منطقيا. هنا فكرت بالنزول للبحر فربما أجد بعضالشباب من الشاليهات القريبة يصطادون في هذا الوقت، شباب لا عمل لهم مثلي ويريدونملأ وقت الفراغ، وربما يريدون أن يتسلون بي. خرجت ومشيت على رمل الشاطئ ونور القمردليلي في هذه الليلة المظلمة، أطل وابحث وأمعن السمع لعلني أمسك خيطا يوصلني لنتيجةتمحي أوهامي التي زرعت في رأسي بعدما حدث معي . وعلى بعد عشرين قدم من الشاليه،شهقت فزعا وأنا أسمع صوت التلفزيون داخل الشاليه وقد انطلق في فضاء الليل الهادئوعلو ضجيجه في كل مكان، كانت أغنية أجنبية، وكانت مزعجة جدا. ركضت إلى الشاليهمسرعا، وكل ظني أن أحدا وصل إلى هناك. ركضت وركضت وأنا أقع وأنهض من ثقل الترابالذي تنغمس فيه رجلي على غير هدى وكأنني ضائع ووجد ضالته. دخلت الشاليه .. التلفزيون شغال، الصوت عالي بطريقة غير طبيعية، وكل شيء في مكانه مثل ما هو. أغلقتالتلفاز، تلفت حولي أبحث عن أحد، أبحث في الغرف، في الحمامات، في ساحة الشاليه .. لا أحد .. لا أحد .. وفجأة .. انفتحت أضواء السيارة الأمامية .. انفتح كشافهاالعالي، أحسست بعيني يكاد يصيبهما العمى، صرخت : - منو ؟ .. منو ؟ وبدل أن يجيبنيأحد أخذت إضاءة السيارة تنطفئ ثم تنفتح مرة أخرى، وتنفتح ثم تنطفئ مرة أخرى .. وأنالا أستطيع أن أميز شكل الشخص الذي كان داخلها. وبعد لحظات قليلة مرت كالدهر. ترجلمن السيارة رجل طويل القامة، يا جماعة طويل بطريقة مريبة. يرتدي دشداشة سوداء في عزالصيف. وكان حنطاوي اللون، ولكن وجهه يمل للزرقة كالمخنوق، وكانت عيناة ناعستان. أحسست بأن قدماي لا تحملاني، وشعرت بكل وصلة في جسدي ترجف ودقات قلبي تكاد تنتزعهمن مكانه وأكاد أراه يسقط أمامي على الأرض من شدة الرعب. تقدمت خطوة على أمل أنأشعر الرجل بشجاعتي وبأنني لست خائفا منه، قلت وصوتي لا أكاد أسمعه من رهبتي: - آمرأخوي .. أقدر أساعدك في شيء؟ نظر لي صامتا واجما، ثم صد عني وسار نحو بوابةالشاليه، ظل يسير ويسير حتى أقسم أنني رأيته يختفي في الظلمة. ودون تفكير مني دخلتالشاليه بسرعة أبحث عن تلفوني ومفاتيحي. سحبتهم من فوق الطاولة وخرجت بسرعة، ركبتالسيارة وانطقلت هاربا وأنا لا أكاد أصدق عيني. وفي الطريق فتحت الإذاعة على القرآنالكريم وأنا أهلوس بيني وبين نفسي .. هل ما رأته عيناي صحيح؟ هل كان جن؟ هل كانأنس؟ هل كان من أهل الأرض؟ ماذا كان هذا الرجل؟ ومن أين أتى ؟ وماذا كان يريد؟ مسكتتلفوني، فكرت أتصل بالشرطة ولكن ماذا أقول لهم؟ فكرت أتصل في أخواني .. في أحد منكمولكن من سيجيب علي في هذه الساعة؟ انطلقت عجلات سيارتي في الخط السريع على غير هدى،وعلى أثير إذاعة القرآن الكريم. بينما أخذ الفجر يرسم خطوطه الأولى في السماء معلنانهاية ليلة غريبة وبداية يوم جديد. أخذ الأصدقاء يهزون رأسهم غير مصدقين ونحن نجتمعفي ديوانية فهد، وبدأت التعليقات والنكات تنهال عليه وهو يطرق رأسه في الأرض وكأنلسان حاله يقول: علمت بأن لا أحد سيصدقني. الجميع ظن بأن فهد يتوهم أو ربما هو يدعيما سرده علينا من قصة لا تدخل العقل حتى لا نطالبه بالمزيد من الرحلات إلى شاليهموالنوم هناك كما اعتدنا كل صيف. ولكن شيء ما في داخلي كان يشك بأن قصة فهد حقيقية،وأن هناك شيء مفقود بالقصة لم يذكره فهد يؤكد كلامه ولكن لسبب ما آثر على كتمانه ..! جلس الجميع في جلسة دائرية يلعبون الكوت، وفهد من ضمنهم. لا أعرف ما الذي جعلنيأسحب تلفون فهد وأتعبث فيه .. دخلت على ستوديو الصور، وأول صورة ظهرت لي .. كانتلرجل حنطاوي اللون يرتدي دشداشة سوداء، وجهه يميل للزرقة كالمخنوق، وعيناه ناعستان،الصورة التقطت في شاليه فهد .. بتاريخ ليلة البارحة ؟؟؟....




والله ولي التوفيق مع تحيات منتدي ليالي


قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث 20196260231619725025
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rOH alBY
جــديــد عـلى ليـآلى
جــديــد عـلى ليـآلى
rOH alBY


الابراج : العذراء
تاريخ التسجيل : 02/04/2010

قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث   قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث Emptyالإثنين يونيو 28, 2010 2:12 pm

هيا فعلا رعب جامد لو مكانه كان زمانى ميته حاليا مشكور تقبل مرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mero
بـنــؤتـة مـشــرفـة
بـنــؤتـة مـشــرفـة
mero


الابراج : السمك
تاريخ التسجيل : 30/05/2010

قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث   قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث Emptyالثلاثاء يوليو 06, 2010 1:57 pm

مشكووووووووووووووووررررررررررررررر فعلا مرعبه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة رعب حقيقيه حصلت بالبلوتوث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة رعب حقيقيه
» قصص رعب حقيقيه
» كيكه من نار قصه حقيقيه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ليالى :: ليالى العام :: منتدى الرعب والخوف-
انتقل الى: